قطاع الحماية
نتج عن الصراع القائم في اليمن أرقام نزوح كبيرة لتقذف بهم الأقدار وزوبعة النزاع في طبيعة قاسية غير مألوفة مما أهدر الكثير من كرامتهم، وأصبح البعض بلا مأوى تماماً فانتهى بهم المطاف لتكون منازلهم الخيام والعشوائيات، بل إن الأثر السلبي وصل الى المجتمعات المضيفة المثقلة بالأعباء المعيشية والحياتية، كما تسبب النزوح الى استنزاف الموارد الاقتصادية والاجتماعية مما دفع الكثير من المتضررين للجوء الى اتخاذ بدائل ضارة مثل عمالة الأطفال والزواج المبكر والعنف القائم على النوع الاجتماعي .
المستفيدون
28330 فرد
11185 ذكور - 17145 إناث